هذا الذي في داخلي ما أوجعَه!
ناديته ، حاورته ؛ كي أسمعَهْ
هذا الذي في داخلي ما أوجعَه!
ناديته ، حاورته ؛ كي أسمعَهْ
فمضى ولم يحفلْ بكلِّ حرائقي
ومضيتُ ، لكن أشتهي أن أتبعَهْ
ثمَّ استدار هنيهةً وأجابني:
ياهندُ يذبحني الجنون وما معَهْ
الحرفُ أجملُ (...)
هذا الذي في داخلي ما أوجعَه!
ناديته ، حاورته ؛ كي أسمعَهْ
فمضى ولم يحفلْ بكلِّ حرائقي
ومضيتُ ، لكن أشتهي أن أتبعَهْ
ثمَّ استدار هنيهةً وأجابني:
ياهندُ يذبحني الجنون وما معَهْ
الحرفُ أجملُ مايوحِّد بيننا
والحزنُ يدعونا لنسكن منبعَهْ
ياحزننا الأحلى: (...)