عجبا لوزير يصرّ على أن تظلّ وزارته والمؤسسات التّابعة لها مسرحا للتّجاذبات والاضطرابات والحسابات السياسية والحزبية الضيّقة . والعجب يزداد ويتضاعف حين نعلم أن موقفه هذا تسبّب السنة الماضية في أحداث تجاوزت حدود مؤسسة جامعية ليُصبحَ قضية وطنية تشابك (...)