نشر النقابي الأمني حبيب الراشدي صورتين على شبكة التواصل الاجتماعي تظهر ثلاثة رجال وهم يرتدون قمصان كتب عليها " الحماية البيئية والأخلاقية لشواطئ الهوارية". وقد أثارت الصورة موجة جدل واسعة على صفحات التواصل الاجتماعي خاصة وأن التونسي لم يتعود على مثل هذه التسميات على الشواطئ مما ذهب بالبعض الى اعتبارهم من ما يسمى " الشرطة الدينية" التي ينفي الكثيرون وجودها. وطالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي الجهات المعنية بتأمين الشواطئ بتوضيحات حول هذه الصورة.