- وقع الشاب زياد البلغ من العمر 29 سنة في فخ الكاميرا الخفية الماسك التي تبث على قناة التاسعة. وقد تّم استدعاء زياد الذي يعمل جنان من أجل العناية بحديقة احدى المنازل ليكتشف فيما بعد أنه سيعمل في منزل ابنة رئيس الجمهورية المزيف. وبعد دخوله الى المنزل التقى الضحية بالرئيس المزيف ميقالو الذي طلب منه مشاركته في تسجيل شريط فيديو يحتوي كلمة موجهة للشعب التونسي. واضطر الشاب بلال الى تلقيد مجموعة من أصوات الحيوانات بعد أن طلب منه الرئيس ذلك. وجاء تقليد أصوات العصافير والكركدن من أجل اعطاء الانطباع بأن الرئيس متواجد في دولة السيشال. فيديو جزء 1 فيديو جزء 2 فيديو جزء 3