- تَواصل السبت 24 أكتوبر، اجتياح هاشتاج "الا رسول الله" و"رسولنا خط أحمر"، لمواقع التواصل الاجتماعي في مختلف الدول العربية والاسلامية وذلك احتجاجا على اعادة نشر الصور المسيئة للرسول في فرنسا برعاية الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون. ولاقى هاشتاج "الا رسول الله " انتشارا كبيرا في تونس رافقته على غرار عديد الدول حملة للمطالبة بمقاطعة البضائع الفرنسية/a href=https://twitter.com/search?q=%23%D9%85%D9%82%D8%A7%D8%B7%D8%B9%D9%87_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D9%87&f=live target=_blank rel=noindex، تنديدا بحملة الاسلاموفوبيا التي يشنها ماكرون للإساءة للإسلام والمسلمين بهدف مواجهة ما سماه الارهاب الاسلامي. ورغم توحّد التونسيين بشكل كبير لنصرة رسول الله ﷺ ورفض تمسك الرئيس الفرنسي بالإساءة للإسلام الا ان بعض أصوات النشاز كانت حاضرة واستنكرت ما اعتبرته تهجما على فرنسا ورئيسها واعتبروا أن من يقود الحملات ضد فرنسا هم "الخوانجية والدواعش". وفي هذا السياق قال المحامي عماد بن حليمة "صفحات الخوانجية تشن حملة شعواء على الرئيس الفرنسي ماكرون" فيما قال النائب في مجلس المستشارين في عهد بن علي رضا الملولي "الخوانجية و الدواعش و أصحاب أكشاك الإسلام و...........(اختر ما تريد) يعتبرون ما تفوه به الرئيس الفرنسي بعد ذبح الأستاذ الفرنسي حربا ظالمة ضد الإسلام". * * * * Tweeter