الأناضول - وسّع الانقلابيون في ميانمار الحظر الذي فرضوه على بعض تطبيقات وسائل التواصل الاجتماعي، ليشمل تويتر وإنستغرام، وسط مظاهرات حاشدة في أكبر مدن البلاد، احتجاجا على حكم العسكر. وذكرت وكالة أسوشييتد برس أن السلطات العسكرية في ميانمار حجبت موقعي تويتر وإنستغرام، بعد فيسبوك وتطبيقات أخرى، في ظل استمرار المظاهرات، السبت، احتجاجا على الانقلاب العسكري. وقالت الوكالة إن نحو 1000 محتج – بينهم عمال مصانغ، وطلاب- تظاهروا صباح اليوم، في شوارع يانغون، أكبر مدن ميانمار، ورددوا شعارات من قبيل "فلتسقط الديكتاتورية العسكرية".