تشن الصفحات الكبرى على شبكة التواصل الاجتماعي الفايسبوك حملة ضد فرنسا بعد الحديث عن إقدام مدير شركة فرنسية للتموين بتمزيق العلم في مطار قرطاج الدولي وذلك بسبب قيام الحكومة التونسية بتأميم الشركة. وقد دعت صفحات الفايسبوك إلى التظاهر بعد صلاة الجمعة أمام السفارة الفرنسية في العاصمة تنديدا بالاعتداء على الراية الوطنية والى حد هذه الساعة لم تعلق الحكومة التونسية على الحادثة. كما قام عدد من الشبان بالتظاهر أمام مقر الاذاعة تنديدا بالتعتيم على هذه الحادثة.