أدان الشيخ بشير بن حسن ما أسماها بالجريمة النكراء في حق شكري بلعيد, معتبرا أنها جريمة سياسية منظمة نفذها أصحاب خبرة في القنص. وقال بن حسن " اغتيال شكري بلعيد أساء للثورة التونسية وعملية الانتقال الديمقراطي ولابد من محاسبة الجناة", مضيفا " السلم الاجتماعي في تونس مستهدف من وراء عملية الاغتيال وأدعو التونسيين الى ضبط النفس".