جاء في بلاغ لمنظمة فيمن للمحتجات بالصدور العارية بأن ناشطات المنظمة الثلاث " بينهم التونسية مريم " اللواتى أحرقن راية التوحيد أمام الجامع الكبير بباريس قد يواجهن عقوبة تتمثل في السجن 6 أشهر و دفع خطية مالية تقدّر بحوالي 15 ألف دينار بعد أن تقدّم المسؤولون عن الجامع بشكاية ضدّهم . و قالت المنظمة إنها متمسّكة بمواصلة نشاطها في الدفاع عن حقوق المرأة و مناهضة التطرف الديني مهما كانت النتائج و أكّدت أنها ستواصل حرق راية التوحيد ما دام الإسلاميون حسب ما جاء في البلاغ لا يحترمون حقوق المرأة .