توفّي عون الأمن جلول عويساوي بعد أن أصابته سيارة بعد صلاة العشاء وهو واقف أمام مستشفى بوحجلة، وتدور الشكوك الآن حول إصابته هل هي متعمدة أم حادث، ورواية قوية تقول أن من صدمه مواطن أوقفه بتهمة السرقة وأخرجه القضاء اليوم. ليبقى السؤال الحارق: من يحمي عون الأمن من المنحرفين حين يترك القضاء سبيل هؤلاء رغم شواهد ادانتهم؟ لدينا صور أخرى للعون في مستشفى الأغالبة لا ننشرها احتراما لهذا الرجل، رحمه الله. عادل النقاطي