عم التساؤل؟ وعن ابنائنا عظمت تلك المجالس بالاملاء نرفضها حق التعلم بالمجان مكسبنا إن المعلم يبني ما تخرّبه هذا المعلم والتطبيق غايته عشر وعشر ونصف الخمس قد رحلت إن جاءت العودة الكبرى فلا عجب أوجاع عودتنا للدرس مهزلة يا عودة أكلت من قوت أطفالي كل المناطق ريف، هل تعارضني؟ حتى المدينة بعض من بداوتنا ما ذنب أعمارنا في النقل ننفقها؟ أين الطباعة؟ والطبشور يأكلنا اما الشغور فجبّ مات صاحبه أو ربما ربما شبح يرجو تقاعده حتى البهائم تحظى بالمناقلة «عاج الشقي على رسم يمزّقه» رسم النقابة نور العين مسكنه تبّت يداه وتب من سيحفظه حتى النقابي في الدستور أحفظه ديمقرطيتنا واستقلاليتنا لولا هما غارق في اليم مركبنا حتى الهياكل ظمأى في معاقلها الا البراءة في عيني معلمنا لولا مخافة ربي كنت أنصحكم وأسمع كلامي... كلامي فيه انباء دق النضال طبول النصر فاستاؤوا لن يحكم اليوم في التعليم إملاء إن ضاع.. ضاعت بلاد... ضاع ابناء نحن الدواء اذا ما استفحل الداء عشر وعشر ونصف الخمس إسداء والحق منتهك والأذن صمّاء إن جاع ابناؤنا أو جاع آباء ذاعت حقيقتها... للفقر أصداء كلي ثلاثين اخرى... فهي إهداء لولاه عن بلدي، ما قيل خضراء اسفلتها لعبة يلهو بها الماء هل منحة الزمن المهدور أعباء؟ أين الصيانة؟ والتجهيز أشلاء أو مرأة خدمتنا وهي عزباء أنى لكم بقبير يا أكفاء أين ابن آدم فينا؟ أين حوّاء؟ وعجت أشقى برسم فيه سراء والاغبياء لهم في الرمس ايواء غير النقابة لو وافاه ايذاء؟ فعل ودعم واصلاح وأضواء روحان في جسد بعث واحياء لولا هما يختفي في الافق ميناء حتى شعاراتها في الحلق جوفاء ظلت تحض علينا فهي ابراء ان تسجدوا للمربي يا أحباء