فاجأني حديث كان صدر على جزئين في صحيفة يومية وهو حديث جاءنا نافضا للكثير من التهم وكذلك ضمن صيغ تجميلية الغاية منها تحميلية اكثر منها نوعية اذ عمد صاحبنا السابق الى تبرئة ذمته من حكايات كثيرة كانت له مع عديد النوادي وهي النوادي التي كانت شهدت وقالت عن التفاصيل إذا لم نقل كشفت كل الحقائق دون ماكياج صاحبنا السابق قال انّ ذهابه بمعية وهنا اسمي رضا عياد كان له انعكاسا سلبيا على طرق عمل الجامعة وخاصة دور لجنة التصرف بما انه تحدث عن تواجده في 6 لجان فرعية للجامعة ومن قوة الايام انّ صاحبنا ساءته هذه الايام بعد ان كانت وضعته في غير موضعه على كل وحتى لا يقال انه كان بمثابة «إللّي يغني وجناحه يردّ عليه» خاصة بعد ان اتصل هاتفيا ببعض معارفه لاستطلاع رأيهم في كل الذي قاله في الجزءين من الحديث الفارغ من مضامينه فاننا نقول انّ وزارة الرياضة تعرف الحقيقة كاملة وهذا هو الاهم في الحكاية لانها لم تعد تنطلي على احد والاكيد انّ الحجة على من ادعى والحجة عندنا نحن وعند الوزارة بما انها وزارة اشراف كذلك اذ لا تفوتها لا شاردة ولا واردة لذلك «ننصحه (اي صاحبنا القديم) بنسيان تلك الحكايات لانها واقعية اكثر من واقع من يتحدث ويتشدق»!! وقديما قيل انّ لم تستح فقل ما شئت!!