* رغم أنها تظاهرة سينمائية إلاّ أننا لم نشاهد الكثير من ممثلينا وسينمائيينا داخل قاعات العرض، وكأني بهم لا تعنيهم السينما!!! * الممثل السينمائي والمسرحي عبد المنعم شويات اعترضنا أمام أكثر من قاعة سينما، وقد كان منتشيا بدوره في فيلم «عرس الذيب» لجلال السعدي. * لم تظهر الممثلة التونسية هند صبرى إلاّ في حفلي الإفتتاح والإختتام. * اضطرت أكثر من قاعة عرض للإستعانة بأعوان الأمن لتسهيل عملية دخول الجمهور، وخاصة في القاعات التي عرضت الأفلام التونسية. *اضطرت العديد من قاعات السينما لإستقبال الجماهير الغفيرة واجلاسها على الأرض في الأروقة الممتدة بين الكراسي. * الديكور الذي تحلّت به ملكة القاعات التونسية «الكوليزي» طيلة أيام المهرجان نتمنّى أن يظل موجودا خاصة ذاك البيانو الذي توسّط مقهى «الروتندة» وهي الفكرة التي استحسنها كل من جلس بالمكان.