أعرب حزب الأمل عن مواساته لعائلات الضحايا وللشعب الفرنسي الذي استهدفه الإرهاب وأعرب عن عميق تضامنه معه،بعد العملية الارهابية التي جدت في مدينة نيس. واكد الحزب على أن هؤلاء الذين يقتلون الناس ويقطعون الرؤوس لا يمكن أن يكونوا مدافعين عن الإسلام الذي يدعو للتسامح والتعايش بين الشعوب والديانات. ودعا الحزب الحكومات إلى مزيد الحزم في مواجهة خطاب الكراهية ودعوات القتل الرائجة في الفضاء العام وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، مؤكدا ضرورة أن تقوم وسائل الاعلام والمثقفون في كل مكان من العالم بدور أكبر في نشر ثقافة التسامح والاختلاف والتنوير في مواجهة ثقافة التكفير والقتل والاغتيال.