علمت حقائق أون لاين من مصادر مسؤولة، أنه تقرر رفع حماية الأمن الرئاسي، على عدد من الوجوه السياسية من بينها، محسن مرزوق، ووزير الخارجية السابق الطيب البكوش، ورئيس الحزب الجمهوري أحمد نجيب الشابي، ورئيس الحكومة السابق مهدي جمعة. وتقرّر تفويض مهمة حماية هذه الشخصيات إلى وزارة الداخلية، لتحدّد مدى خطورة التهديدات التي تواجه هؤلاء.