السلطات المغربية منعت القيادي في حزب التحرير التونسي عماد الدين حدو من المرافعة في قضية الشبان المغاربة المورطين في " الانتماء الى حزب التحرير" التي تعتبره السلطات المغاربية " حزبا تخريبيا" ذات بعد دولي. السلطات المغاربية اتهمت المغاربة الثلاثة بالتخطيط لتقويض "أمن واستقرار البلاد من خلال استقطاب عدد أكبر من الأتباع"، وأضاف البلاغ الصادر عن وزارة العدل المغربية أنهم تلقوا دعما ماديا من أوروبا لترويج "فكرهم العدمي من خلال توزيع مناشير تشكك في نجاعة المسار الديمقراطي وتحرض على إثارة الفتنة".