تتتالى الحملات التي تقوم بها الشرطة البلديّة في حرب على العقليات الجديدة التي إمتلكت الطريق العام وإحتلّته وقرمدة كما في الاماكن الاخرى تعاني من إحتلال شرس للرصيف وخاصّة بين مركزي كمّون وسحنون حيث إستحوذت المقاهي على رصيف المترجّلين ونصبت طاولاتها وكراسيها لتمنع الاطفال والنساء من إستغلال حقهم في مرور آمن ويجبرون على السير في الطريق العام بجانب السيّارات والدراجات النارية وما قد يكلّفهم ذلك من حوادث ومنهم من سيّج الرصيف وأضافه لممتلكاته الخاصّة فأين بلديّة قرمدة والشرطة البلديّة لتقوم بحملة جادّة على هذا الإحتلال الجديد