أخيرا وبعد إجراء العملية وإستخراج الرصاصات بدات الحالة الصحية لإبن صفاقس سامي قريعة في التحسّن وعلم الموقع انه خرج من حالة الغيبوبة وبدا في التكلّم مع زوجته المتواجدة بجانبه في فرنسا ولكن الغريب ان السلطات الفرنسية رفضت منح شقيقة ظابط الامن تأشيرة الدخول إلى الاراضي الفرنسية حتى يكون إلى جانب شقيقه وزوجته وحتى يمد يد العون للعائلة في محنتها فهل سيتدخل وزير الخارجية لدى سفارة فرنسا في تونس وتمكنه من التأشيرة ؟