منذ مدّة والقاصّة الحزاميّة بين طريقي الافران والعين تعيش في ظلام دامس فقد جد عطب على شبكة التنوير العمومي وبقي المواطن ينتظر تدخلا سريعا لإصلاحه ولكن وفاء هذه المصالح لعادتها القديمة كانت له الغلبة في آخر المطاف وبقيت القاصة الحزامية تعاني من الظلام وكل ما قد ينجر عن ذلك من عمليات سرقة وبراكاجات قد تعرض حياة المارة واصحاب السيارات إلى اخطار كبيرة وقد لا تستفيق هذه المصالح الا بعد ان تحدث كارثة عندها فقط يكون التحرك السريع …هكذا تعوّدنا وهذه هي الحقيقة والاهم القاصة مازالت تنعم بالظلمة .