علم موقع الصحفيين بصفاقس أن التركة التي خلفتها قناة القلم وقعت في قبضة قناة الزيتونة مؤخرا لكنّ بأي ثمن فقد بيعت تجهيزات وآلات تصوير بمبلغ زهيد للغاية لا يمثل ربما عشر قيمته وهكذا ينطبق المثل الشعبي "الماء الي ماشي للسدرة قناة الزيتونة أولى بيه" لكنّ المهم الآن أن يقع تسديد مستحقات العاملين فيها وأن لا تتبخرّ خاصة وأن المعطيات المتوفرة لدى موقع الصحفيين تفيد أن الفيلا الضخمة التي لازالت على ذمة القناة وهي أيضا ضمن الممتلكات التي سيقع تصفيتها ثمة من يحاول عرقلة بيعها ربما لغاية في نفس يعقوب كأن يقتنيها بأبخس الاثمان وتضيع حقوق الناس.