يبدو انه ومع إقتراب فصل الصيف لم تدب الحرارة بعد في اوصال مصالح التنظيف ببلدية صفاقس والدليل على ذلك ما يوجد بطريق العين كم 2 قرب مدرسة التحرير وهو عبارة عن مصب للفضلات وبقايا البناء والذي اصبح يؤرق الاهالي امام صمت رهيب للبلدية ولاعوان التنظيف وغيابهم الملحوظ عن القيام بواجبهم …متى سنتخلص من هذه العادات السيئة وتتحرك المصالح الجهويّة فالحالة المزرية للبيئة تنبئ باخطار عديدة مع إرتفاع درجات الحرارة والخوف من تخمر الاوساخ وما ينجر عن ذلك من اوبئة لا قدّر الله قد يتضرر منها بالدرجة الاولى تلاميذ المدرسة المحاذية