من المظاهر التي اختفت منذ سنوات … تبخير وسائل النقل العمومي من طرف مصلحة قائمة الذات إلى اليوم وهي عمليّة اثبتت جدواها وساهمت في القضاء على بعض الامراض المعدية والفيروسات خاصة وان هذه الوسائل تستعمل من عامة الشعب ولا احد يعرف عن الآخر شيئا وقد يكون احدهم مصابا بمرض ما يمكن ان ينتقل الى غيره حتى عبر لمس الكراسي او الاعمدة الحديدية ونفس الشيء بالنسبة لسيارات الاجرة تاكسي خاصة بعد ان اصبحت " بوبلاصة " فهل ستعمل مصلحة التبخير على العودة إلى هذه العادة الحميدة .