بالنظر الى درجة اختناق حركة المرور في صفاقس وخاصّة على مستوى المفترقات الدّائريّة بحزام بورقيبة يمكن الاعتراف بان من خطّط ونفّذ هذه المفترقات اخطأ العنوان ولم يجد الحل الامثل للمشكل المزمن لحركة المرور بصفاقس والتي لن تتمكن هذه المفترقات من ايجاد الدواء الناجع وظهر جليا انها مجرّد اجتهاد خاطئ جعل الإختناق المروري في حزام بورقيبة كلّ صباح هو السمة الرئيسية لصفاقس واصبح الحلّ العاجل والضروري تعويض المفترق الدائري في حزام بورقيبة في الافران وقرمدة والعين بالاضواء الرقمية ليتحمل كلّ سائق مسؤوليته ولم لا تركيز كاميرا لتصوير المخالفين ومحاسبتهم؟؟؟