عجزت كا هو معلوم ومعروف مسبقا عجزت البالوعات في شوارع صفاقس عن إبتلاع مياه الأمطار صبيحة اليوم مما أدى إلى توقف الدراسة في معظم المؤسسات التربوية بالمدينة وصعوبة التحاق الموظفين بمكاتبهم وخاصة تعطلّ حركة المرور ورغم إجتماع خلية مجابهة الكوارث مؤخرا ورغم الكتابة في الموضوع والتنبيه تكرارا ومرارا إلا أن صفاقس في كل مرة تنزل الامطار بكميات مرتفعة تصبح مدينة عائمة يخشى متساكنوها مغادرة بيوتهم وتتضاعف الماسأة داخل الأحياء الشعبية حيث المياه تغمر المشاكن المتداعية خلاصة القول صفاقس غيث نافع والبنية التحتية النافع ربي محمد عزيز