تعيش بعض المدارس الإعدادية والمعاهد الثانوية هذا الأسبوع على وقع أصوات ضخمة نتيجة تهاطل الألعاب النارية خاصة ” الفُوشيك “الذي يحدث ضجيجا شبيها بصوت الإنفجار في ساحات المدارس الإعدادية وتُحدث هذه الأصوات فزعا وخوفا في صفوف التلاميذ خاصة من الفتيات وحسب البعض فإنّ مجموعة من المتسكعين هي التي تقف وراء هذه الأعمال لإرباك سير الدروس وإستفزاز التلاميذ ومعاكسة الفتيات ويرى الأولياء أنه من الضروري تسيير حملات أمنية قرب المعاهد والمدارس لتجنب هؤلاء الأشرار إذ يبدو أنهم يريدون المساهمة في توقف الدروس ولا يعرف من يقف ورائهم بالضبط ويكفي القبض على أحدهم حتى تنكشف خيوط هذه المجموعات التي لا تدرس ولا تترك من يدرس