متخب ضائع ولاعبون تائهون في الميدان غياب خطة تكتيكية وطريقة لعب واضحة ولم يكن للمنتخب التونسي اي وجود …كاسبارجاك لم يكن في الموعد وظهر جليا ان شيئا ما يحدث في الممنتخب وان التدخل الاداري في اختيارات الناخب الوطني واضح والدليل على ذلك ضعف قاتل في وسط الميدان بسبب غياب الفرجاني ساسي وعدم جاهزية بن عمر …خسارة كبيرة واصلاحات وترميمات تنتظر المنتخب ولكن على الادارة الفنية ان تقوم بواجبها وتقدم للتونسيين توضيحا حول حالة المنتخب بدء بمشاركته في ماس افريقيا …رايتا شبحا لمنتخب عتيد تاه وضاع بسبب جامعة "محاسبية" وغياب سياسة رياضية واضحة بارقة الامل الوحيدة هو الحارس فاروق بن مصطفى الذي انقذنا من هزيمة مدوية وفضيحة كروية كبيرة برافو فاروق