شاهد المواطنون والمواطنات الرؤساء الثلاثة:الباجي والناصر والشاهد يجلسون على الارائك في محراب جامع مالك بن أنس وهم يستقبلون المصلين عوض ان يستقبلوا القبلة وكان عليهم ان يجلسوا مع المصلين ولو في الصف الاول وان يستمعوا الى خطبتي صلاة العيد في خضوع وخشوع . لماذا لم يعطوا المثل ولم يحققوا مقاصد الشريعة في المساواة والتواضع في صلاة العيد؟من أفتى لهم بذلك؟هل هو الشيخ المفتي عثمان بطيخ ام الشعور بعظمة كرسي الرئاسة؟