الهيئة الإدارية الوطنية مطالبة ان تنتصر الى الشغيلة بالفكر و الساعد و أن تتصدى بكل قوة لمشروع ميزانية 2018 ، ميزانية الحرب على الشعب المفقر و أن تدلي بدلوها في مسألة الصناديق الاجتماعية المنهوبة و التي أصبحت كابوسا على المضمون الاجتماعي و أن تقوم بالتعبئة لإجراءات نضالية ضد القرارات المؤلمة لحكومة الحرب الخاضعة لإملاءات صندوق النهب الدولي . لا لأنصاف الحلول فالوضع لا يحتمل