بالأمس و على الساعة التاسعة صباحا خرج أحد الشبان مسرعا من مقهى قريب من المستشفى وكان يحدث والدته على المحمول بصوت مرتفع يسمع كل المارة ، " يا، يامي" ثم يكيل لها سيلا من السباب والشتائم وأقذر النعوت يردفها بسب الدين والجلالة ثم بنبرة كلها تهديد ووعيد أمرها بأن لا تفعل شيئا " يا يامي آني جاي" و0متطى سيارة أجرة وسط ذهول الجميع و عجزهم عن رد الفعل !!!!