شهر المدرسة كذبة كبرى قاومناها منذ عامين فشتمونا واليوم يتحدثون عن مليارات تبخرت ولا اثر لها – ديوان الخدمات المدرسية كارثة علي ابنائنا قاومناه فزيفوا الحقائق وشتمونا واليوم يتحدثون عن 24 مليار تبخرت ولا يعرفون مصيرها – 900 مليار رصدوها لما سمي بالمدرسة الرقمية وحين تحدثنا عن الفساد في هذا الملف حرضوا ضدنا ولم تتوقف حملاتهم المسعورة واليوم يتحدثون عن تبخر المدرسة الرقمية واموالها – صفقات مشبوهة مع شركات الاتصالات لا اثر لها في الواقع حذرنا منها بل فضحنا عدم جدواها وفاعليتها واليوم يتحدثون عن صفقات مشبوهة مع هذه الشركات بالمليارات – اصلاح تربوي قالوا رصدنا له 2700 مليار فنبهنا الي ان شبهة الفساد كبيرة وتساءلنا عن مصيرها فتعالت الجوقات والصفحات شتما وتحريضا واليوم لا يعرفون مصير كل هذه الاموال او لا يريدون الكشف عن مصيرها كي لا ينكشف حجم الفساد ( للتذكير فقط كلفة اجتماعين للجنة الزمن المدرسي بمقرات الوزارة وبحضور ما لا يزيد عن 15 عضو بلا قهوة ولا ماء قدروها ب 63 الف دينار فضحنا هذا سابقا ) – صفقات الطابلات الغير مطابقة للمواصفات وعديمة الفاعلية وآلات التشويش في الامتحانات الوطنية بالمليارات وحين تكلمنا ونددنا اتهمونا بالخيانة . ومع ذلك ستواصل الجامعة العامة في طريقها دفاعا عن حقوق منظوريها ودفاعا عن مستقبل افضل لابنائنا مهما كانت الضريبة المطلوبة.