لمكافحة سفر بعض الشباب و الشابات إلى سوريا بداعى الجهاد إتخذت اليوم الإثنين السلطات التونسية إجراءات مراقبة مشدّدة بالمعبر الحدودي رأس جدير بين تونس و ليبيا و قد عبر التُجار عن انزعاجهم من هذا الاجراء الذي يتطلب الكثير من الوقت الشئ الذي تسبب فى تعطل مصالحهم بحسب شهادة بعضهم .