إفتح ملفات فساد الأموال ودقق في ثروات الأغنياء خفض في بذخ مسؤولي الدولة و سفرياتهم بلا اسباب إلا السياحة المجانية و التمتع برزق البيليك غير أسطول السيارات الفارهة للرئاسة و الوزارات بسيارات تتماشى و و ضع البلاد إستر جع الديون البنكية المتخلدة في ذمة رجال اعمال نظم السوق الموازية و إجبرهم بدفع الجباية أرجع البنك المركزي تحت تصرف الدولة و يكفينا تهريجا بإستقلاليته و الحال أنه تابع لصندوق النقد الدولي و بعد كل هذه الإجراءات و غيرها من إجراءت التقشف منها ألزم الوزراء و النواب في التبرع بكذا يوم عمل ,,,وقتها يجوز الحديث عن التبرع بيوم عمل من جيوب من لا يقدرون على الحياة العادية الأستاذة رجاء حاج منصور