يبدو ان المواطن يتقشف في مصاريفه عوض الدولة ولذلك فهو يستعمل السيارة الادارية " بلّوشي " لنقل مقتنياته وعدم استعمال سيارته الخاصة …رزق البيليك …وعلاش الخسارة ….ولكن الدولة كيف ستتقشف وتضغط على المصاريف ؟ يبدو ان الطريقة الاولى والاهم هي الاستغناء عن السيارات الادارية التي تهتكت وتستهلك كميات كبيرة من المحروقات لا لقضاء شؤون الادارة والمواطن ولكن لقضاء شؤون الموظفين …