طريق القائد محمّد المتفرّع عن طريق قرمدة يشهد كغيره من الطرقات حركة مرور كثيفة جدّا بما انه يتفرّع في آخره إلى طريقين كبيرين الطبلبي وبوزيّان ولكن حالة هذه الطريق كارثيّة باتمّ معنى الكلمة ولا يمكن ان تكون صالحة لسير العربات حتى المجرورة منها فالحفر في كلّ مكان منذ مدّة طويلة ولم يتمّ تعهّدها بالإصلاح او الترقيع الذي تعوّدنا به … المواطن يدفع ضرائبه ويقوم بواجباته ويطالب كذلك بحقوقه ولعل ابسطها طريق معبّد