أحيانا لا يجد المواطن حلولا كثيرة للتغطية على عورات الطرقات في صفاقس فالحفر إنتشرت في كلّ مكان والكرة ترمى من طرف إلى آخر والكلّ لا يريد تحمّل المسؤوليّة فالأشغال التي تقوم بها الصوناد تبقى بدون متابعة وإنجاز وكذلك أشغال ديوان التطهير والستاغ وغيرهم فيتركون آثارا قد تتسبّب في حوادث مريعة لولا تدخّل المواطن الذي يستعمل ما توفّر له من إمكانيات مثل هذه الحفرة بطريق تنيور بالكلم الخامس التي تركها من قام بالاشغال دون إنجاز … من يتحمل المسؤوليّة في صورة حصول حادث لا قدّر الله ؟