أكّد مصطفى عبد الكبير المكلف بمتابعة ملف الصحفيين التونسيين المختفيين بليبيا انهما على قيد الحياة وان الخلية العاملة بشرق ليبيا اقتربت من تحديد مكان الصحفيين المخطوفين، وأضاف انه لا وجود لسفيان الشورابى ونذير القطارى فى مدينة درنة بحسب الجماعات الاسلامية.