قطاع به جميع التناقضات …الكل يشتكي من الكساد ومن عدم إقبال المواطن على اللحوم الحمراء …المواطن يشتكي من إرتفاع الاسعار ومن عدم قدرته على شراء ولو كيلو غرام وحيد منها …الجزار يقابله بإشهار اسعار منخفضة ولكنها لا توجد إلا في اللافتة المعلقة …فوضى عارمة وعدم تقيّد بالتسعيرة والذبح حارج إطار المسالخ البلديّة هي حصيلة هذا القطاع المنسي فهل ستتواصل عمليّة التشفّي من المستهلك ؟؟