بلدية صفاقس تُطبق المثل الشعبي لا عين راتْ ولا أذن سمعتْ في ما يخص راحة المواطن فالأشجار التي هاجت أغصانها وصارت تحجب الرؤية في طريق الأفران كم2 وباقي الطرقات لا تعنيها في شئ رغم أننا كتبنا عن الموضوع مرات ومرات . همّ البلدية في صفاقس أيها المواطن ليس التنظيف والتقليم وتهيئة فضاء يستطاب فيه العيش لا همها حجز السيارات إنه كنز يدّر عليها أرباحا طائلة كلّ يوم أما خدمة المواطن فهي مقلقة ومقرفة ولا تدّر الأموال………