ونفى أوسوفو ماديتي مسؤول الأمن في حزب رينامو اى دور للحزب في الهجوم على الحافلة والذى أعاد للأذهان ذكريات العنف الذى كان شائعا خلال الحرب الأهلية التي اندلعت اثر الاستقلال عن البرتغال وانتهت في أوائل التسعينيات وهي الحرب التي جرت بين حزب 'فريليمو' الحاكم وحزب 'رينامو' .