وأكد حاجة تونس اليوم إلى "عون مادي ومالي وإلى سيولة تدعم ميزانية البلاد واحتياطاتها من العملة الأجنبية وكذلك إلى مشاريع ذات مردودية سريعة وطاقة تشغيلية هامة وأخرى تحدث توازنات بين الجهات، بالإضافة إلى دعم القطاعات المحورية، عبر إعانات مادية وتجهيزات ضرورية، لاسيما في مجالات الأمن والمحافظة على البيئة والسياحة ونقل التكنولوجيا"، حسب علي لعريض.