وبعد أن ثمن الدور الذي تقوم به الجمعية التونسية لخريجي المدارس العليا الفرنسية في تأطير النخب الشابة في عديد المستويات لتوظيفها لصالح البلاد اعتبر بن جعفر أن من خصائص الثورة التونسية التي كانت سلمية تواصل المرفق العمومي واستمرارية الدولة بفضل جهود الإطارات الإدارية.