تسمح التقنيات الجديدة في مجال الهندسة الوراثية وتحليل الجينات، إمكانية تحديد أي الأبوين مسؤول عن هذا الجزء او ذلك من الحمض النووي. ويوضح بينغ رين من جامعة كاليفورنيا الامريكية، "هذه التقنيات تسمح للطبيب بدقة عالية تحديد مخاطر تطور الأمراض لدى الأشخاص".