وقال العلماء ان اعدادا هائلة من البقر الوحشي كانت تجوب الارض الى جانب النمور السيفية الاسنان و"الماموث الوبري" الذي كابد كارثتين أسهمتا في تناقص اعداده قبل الاضمحلال النهائي لاخر مجموعة منه ووقوعها في براثن التزاوج الداخلي على احدى جزر المحيط المتجمد الشمالي.