كماوقع الاتفاق على مزيد دعم التعاون الثنائي في المجال الصحي، من خلال موافاة كل بلد بالسلم التعليمي، وطبيعة الشهادات العلمية، ونظام الدراسات والامتحانات، وقائمة المؤسسات الجامعية المختصة في تدريس الطب وعلوم التمريض في القطاعين العمومي والخاص وكذلك الهياكل المتخصصة في الاعتماد.