هذا المنتوج الخزفي تنوعت أشكاله واختلفت ألوانه، فجعل من تونس "قبلة لدول متوسطية مثل مصر وليبيا والجزائر وفرنسا وإسبانيا وتركيا، بل تعدى هذه الدول ليبلغ الولاياتالمتحدةالأمريكية" كما يقول مدير دار "ديميتير " للنشر منصف القلاتي الذي أشرف على نشر كتاب باللغة الفرنسية يحمل عنوان "أولاد شملة: قرن من فن السيراميك بتونس "...