وأشار المصدر ذاته في تصريح اليوم لمراسل (وات) إلى أن كافة المعطيات التاريخية والتنموية للجهة الخاصة بفترة ما بعد الاستقلال تعزز المبادرة التي يعمل على تنفيذها عدد كبير من جمعيات المجتمع المدني ونشطاؤه لتكوين هذا الملف الذي سيبين حقيقة التهميش الذي عانته الجهة في مختلف القطاعات جراء تدهور البنية التحتية والارتفاع الكبير في معدلات البطالة نتيجة البنية الاقتصادية الهشة إضافة إلى عدم وجود معبر حدودي قادر على تعزيز مقومات التنمية بالجهة المصنفة من الولايات الحدودية...