بعد أن تعطلت أشغال إنجازه منذ سنة 2005، أدت وزيرة السياحة والصناعات التقليدية سلمى اللومي الرقيق اليوم الاثنين زيارة إلى نزل بقربص للاطلاع على استئناف أشغال إنجازه باعتباره مشروع سياحي طبي ضخم بعد حل كل الإشكاليات المتعلقة به. تجدر الإشارة إلى أن هذا النزل سيكون من فئة خمسة نجوم وسيكون أول وحدة فندقية في البحر الأبيض المتوسط للعلاج بمياه البحر والمياه المعدنية من خلال تقديم خدمات عالية الجودة، ومن المنتظر ان يتم تدشينه في نهاية السداسي الأول من سنة 2017.