ردت إدارة قناة "التاسعة" في بيان لها على "ما ورد على لسان أحد منشطي المنوعات الهزلية على قناة "الحوار التونسي" من اتهام مبطن للقناة بأنها كانت وراء تسهيل عمل الصحفي بقناة "العاشرة" الإسرائيلية في تونس". وجاء في البيان أن إدارة القناة "تحتفظ لنفسها بالحق في مقاضاة المنشط الهزلي المذكور وتتبعه عدليا"، معبرة عن استغراب الإدارة من "هذه الأساليب الهابطة في التشويه ومحاولة تعويض التقصير المهني في تغطية حادثة اغتيال الشهيد محمد الزواري ووصفها بقضية حق عام عن طريق التشكيك في الحرفية والسبق الذي حققته القناة في الموضوع"وفق نص البلاغ.