نشرت صحيفةتركية على موقعها على الإنترنت، وكذلك على "تويتر" صورتين مركبتين تتعلقان بالرئيس الأمريكي باراك أوباما. الصورة اليمنى للإرهابي الذي هاجم الملهى الليلي في اسطنبول بعد استبدال وجهه بوجه الرئيس باراك أوباما. واليسرى عبارة عن صورة عادية للرئيس الأمريكي الحالي. وعلى الفور انتشرت الصورة المركبة في الانترنت كالنيران في الهشيم. وقد رافقت الصورة تعليقات ساخرة ولاذعة مثل "هذه أوضح صورة للقاتل". ونفس العبارة وردت في العنوان الرئيسي للمادة التي نشرتها الصحيفة. وتتكون هذه المادة من فقرة واحدة تنص على ما يلي: "في الشبكات الاجتماعية تنتشر آراء تؤكد أن الولاياتالمتحدة تقف وراء الهجوم الإرهابي في نادي رينا".