عبرت حركة تحيا تونس عن إدانتها ل"حملة التشويه والإشاعات المغرضة التي تستهدف عددا من قيادات الحزب على مواقع التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام، والتي طالت الأحياء والأموات" و"بهذه الممارسات اللاأخلاقية والممنهجة التي تضرب أعراض الناس وتنسف مصداقية العمل السياسي". ودعت الحركةالرأي العام لعدم الانسياق "وراء هذه الأكاذيب التي تسوقها أطراف سياسية احترفت التشويه والتضليل"، وكذلك النيابة العمومية إلى التفاعل مع الدعاوى القضائية الجاري رفعها والضرب على أيادي من تعمد نشر هذه الأكاذيب والكشف عن الأطراف التي تختفي وراءها تحركها" وفق نص البيان.